عندما نجد كل من حولنا يستمتعوا في التلاعب بمشاعرنا يصعب علينا التواجد مع عالم لايجيد سوى لبس الأقنعة !
لا أحد يريد أن تزيد الصفعات و الجروح و يغتالوا إبتسامته ببساطة .
،
لـ نضع لهم حاجز من " أسمنت " يصعب عليهم العبور منه بترخيص ، او بِ لا ! حتى لايكون لنا موعد مع نزف جرح مع اشراقة كل شمس .
من أناس عراة مشاعر يعبثوا لا مبالين بما خلفوا وراء تلك الاجساد الميتة والشفاه الباهتة و الوجوه الشاحبة ..
فـ لنخبأ مشاعرنا داخل كهوف وحدتنا..
لـ نجعلها معززة مكرمة لايراها الا الذي يستحقها ،
ولا يحسها الا من كان على قدر من المسؤلية وفيه اطنان من الالتزام .
لن يستطيع احد بعدها أن يتجرأ على مس دفء مشاعرنا ولن يتسنى له حتى فرصة التلاعب بها !!
فـ قيمتها المرعبة تحتم علينا تخبئتها داخل الكهوف وبين الضلوع .
سنظل بخير مادمنا قد وضعناها هناك
انها الاحاسيس الصادقة فـ لابد ان نصونها ونبعد تلك الايدي عن مساحاتها لتبقى ولتعيش ايضاً
فـ أشبآه البشر فقط "
لا يستحقوا غير ان ندير ظهرنا لهم ..
حتى لا تتحطم مشاعرنا ويتكرر مشهد تحطيم وتكسير كل مابني بعد الصدمات .
فـ لنحاول ان نجعل مشاعرنا مخبأه في صندوق مكبوتة داخله لاتظهر سريعآ لحينما نجد من يستحقها .
فـ لنحافظ عليها كـ آلزجاج حتى لاتخدش
و لانغرق في بحر من المأسي . .
وتتكدس غيوم من الاحزان تعكر صفو حياتنا..
وتداس ونصبح كـ آلآراضي الجدباء..
لكن مع ذلِك !
الضربات القوية تهشم الزجاج وتصقل الحديد !
لا أحد يريد أن تزيد الصفعات و الجروح و يغتالوا إبتسامته ببساطة .
،
لـ نضع لهم حاجز من " أسمنت " يصعب عليهم العبور منه بترخيص ، او بِ لا ! حتى لايكون لنا موعد مع نزف جرح مع اشراقة كل شمس .
من أناس عراة مشاعر يعبثوا لا مبالين بما خلفوا وراء تلك الاجساد الميتة والشفاه الباهتة و الوجوه الشاحبة ..
فـ لنخبأ مشاعرنا داخل كهوف وحدتنا..
لـ نجعلها معززة مكرمة لايراها الا الذي يستحقها ،
ولا يحسها الا من كان على قدر من المسؤلية وفيه اطنان من الالتزام .
لن يستطيع احد بعدها أن يتجرأ على مس دفء مشاعرنا ولن يتسنى له حتى فرصة التلاعب بها !!
فـ قيمتها المرعبة تحتم علينا تخبئتها داخل الكهوف وبين الضلوع .
سنظل بخير مادمنا قد وضعناها هناك
انها الاحاسيس الصادقة فـ لابد ان نصونها ونبعد تلك الايدي عن مساحاتها لتبقى ولتعيش ايضاً
فـ أشبآه البشر فقط "
لا يستحقوا غير ان ندير ظهرنا لهم ..
حتى لا تتحطم مشاعرنا ويتكرر مشهد تحطيم وتكسير كل مابني بعد الصدمات .
فـ لنحاول ان نجعل مشاعرنا مخبأه في صندوق مكبوتة داخله لاتظهر سريعآ لحينما نجد من يستحقها .
فـ لنحافظ عليها كـ آلزجاج حتى لاتخدش
و لانغرق في بحر من المأسي . .
وتتكدس غيوم من الاحزان تعكر صفو حياتنا..
وتداس ونصبح كـ آلآراضي الجدباء..
لكن مع ذلِك !
الضربات القوية تهشم الزجاج وتصقل الحديد !